الذكاء الاصطناعي في علم النفس No Further a Mystery
الذكاء الاصطناعي في علم النفس No Further a Mystery
Blog Article
تُستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتحليل المشاعر من خلال النصوص المكتوبة أو تعبيرات الوجه، مما يساعد في تشخيص الحالات النفسية مثل القلق والاكتئاب.
بفضل خوارزميات التعلم العميق، يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بالأنماط السلوكية بدقة مذهلة.
هناك عدة أشكال مختلفة من المنطق المستخدم في بحوث الذكاء الاصطناعي.
تستخدم المحاسبة التطورية شكل من أشكال البحث الأمثل. على سبيل المثال، قد تبدأ من الكائنات التي يبلغ عدد سكانها (التكهنات)، ثم السماح لهم بالتحور وإعادة التكوين، واختيار الأصلح فقط للبقاء على قيد الحياة كل جيل (صقل التخمينات).
اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.
تستخدم بعض المنصات الذكاء الاصطناعي لتحليل الاستبيانات النفسية والسجلات الصحية لتوفير استشارات فردية قائمة على البيانات.
والباحثون في مجال الروبوتيات، مثل رودني بروكس، رفضوا الذكاء الاصطناعي الرمزي وركزوا على المشاكل الأساسية للهندسة التي من شأنها أن تسمح للروبوتات بالتحرك والبقاء على قيد الحياة.
ومن خلال هذه النماذج، يمكن للعلماء فهم كيفية حدوث التفاعلات المعقدة بين العوامل البيئية والسمات النفسية.
مثال عن دردشة آلية علاجية مثل هذه هو "ووبوت"؛ وهو دردشة آلية تتعلم نور الامارات التكيف مع شخصيات مستخدميها وقادرة على إرشادهم خلال أنواع عدة من العلاجات وتمرينات الحديث المستخدَمة عادةً لمساعدة المرضى على التعامل مع مجموعة من الحالات.
الرئيسية مقالات وقضايا الذكاء الاصطناعي في علم النفس
ربما يعجبك أيضًا المزيد من تدوينات الكاتب تقارير
على الذكاء الاصطناعي في علم النفس سبيل المثال، يمكن للبرامج الذكية معالجة كميات هائلة من البيانات الناتجة عن استبيانات أو دراسات تحليلية، مما يساعد في تقديم توصيات دقيقة للعلاج.
في بعض مشاكل التخطيط، يمكن أن يفترض العامل الذكي أنه الشيء الوحيد الذي يعمل في العالم ويمكنه أن يصبح متأكدًا من عواقب تصرفاته.
تقديم تقنيات جديدة للعلاج النفسي مثل الروبوتات العلاجية وتطبيقات الصحة النفسية الذكية.